وعندما بدأت المفاوضات النووية الإيرانية مع القوى العالمية لأول مرة في عام 2013، كانت الفنادق والمطاعم في العاصمة طهران مليئة برجال الأعمال الأجانب المتحمسين للاستفادة من سوق لم يستثمر فيها أحد.
لكن الاتفاق النووي الذي تم الاتفاق عليه في عام 2015 انهار تقريبًا بعد 3 سنوات عندما تخلت عنه الولايات المتحدة، وفرضت عقوبات حدت من التجارة مع إيران. ونتيجة لذلك، قامت شركات "توتال" Total الفرنسية، وإيرباص Airbus، وبيجو Pigeot، وبوينغ Boeing الأميركية بسحب اتفاقيات مع طهران بقيمة مليارات الدولارات.