أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم: الأربعاء 16 رمضان 1442 هـ الموافق 28 أبريل 2021 م واس ولي العهد: ضريبة 15% مؤقتة.. ومصلحتي أن يكون الوطن عزيز والمواطن راضٍ مشروع ولي العهد لتطوير المساجد التاريخية بالمملكة ..مسجد سليمان التاريخي بالطائف مجلس الوزراء: الموافقة على تنظيم هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية امير تبوك يترأس اجتماع جمعية فهد بن سلطان الخيرية الاجتماعية وزير الخارجية يشارك في جلسة الإحاطة بين وزراء خارجية دول مجلس التعاون مع المبعوث الأمريكي الخاص إلى إيران فيصل بن فرحان يلتقي وزير الخارجية المغربي عبدالعزيز بن تركي الفيصل: أفخر بكلمات ولي العهد وإشادته وأعتز بها كثيراً الفيصل يصل الدوحة لحضور قرعة بطولة كأس العرب نائب أمير حائل يتسلم تقرير إنجازات الدفاع المدني بالمنطقة للعام المالي 2020 أكثر من 4 آلاف عامل وعاملة لإزالة مياه الأمطار بالحرم المكي وساحاته الهلال الأحمر يباشر 142 بلاغا أثناء هطول الأمطار بمكة امير تبوك يترأس اجتماع جمعية فهد بن سلطان الخيرية الاجتماعية سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعاً عند 10267 نقطة الإطاحة بعصابة تتاجر في «الدولارات المزيفة» بالرياض «الأمن البيئي»: ضبط 69 مخالفاً لنظام البيئة لبيعهم حطبًا محليًا لأغراض تجارية الولايات المتحدة تطبق استثناءات على قيود السفر وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث ذكرت صحيفة "الرياض " في افتتاحيتها اليوم بعنوان (حوارات الزعماء): أن الحوارات الصحفية واللقاءات التلفزيونية لولي العهد تكتسب أهمية كبرى محلياً وعالمياً، للشفافية والصراحة التي يتميز بهما، ولغة الثقة والمكاشفة والرؤية المستقبلية الجريئة والقيادية التي تحملها حواراته، وهذا ليس بغريب على سموه، فهو خريج مدرسة الملك سلمان - حفظه الله ورعاه - التي تتميز بالحزم والعزم والالتزام والقيادة والذكاء والحكمة، عند اتخاذ القرار، وتحمل المسؤولية والمتابعة الدقيقة لكل أمور الدولة والشعب، والثقافة الواسعة، والاطلاع على جميع الأفكار والثقافات. واعتبرت أن لقاءات وحوارات ولي العهد محط ترقب الجميع محلياً وخارجياً، فمنذ الإعلان عنها قبل يومين، حملت وسائل التواصل الاجتماعي حجماً كبيراً من التغريدات عن مضامين الحوار، التي حملت في جوانبها الكثير من الرسائل الاقتصادية، والاجتماعية والأمنية والسياسية للداخل والخارج، والتي تتعلق برؤية المملكة تجاه العديد من الملفات والقضايا الإقليمية والدولية، والملفات التي تختص بالشأن السعودي، ومستقبل اقتصاد المملكة في ظل رؤية 2030 وإنجازاتها الكبيرة. وأشارت إلى أنه منذ تولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، استطاعت المملكة تحقيق إنجازات استثنائية، في ظل رؤية المملكة 2030، التي تحتفل هذه الأيام بمرور خمسة أعوام على إطلاقها، ونجحت برامجها التنموية في تحقيق العديد من الإنجازات الموزعة على محاورها الثلاثة: مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح حيث تمكنت خلال السنوات الماضية من تأسيس البنية التحتية التمكينية، وبناء الهياكل المؤسسية والتشريعية، ووضع السياسات العامة، وتمكين المبادرات، وستواصل في السنوات المقبلة العمل على تطوير القطاعات الواعدة والجديدة، وتعزيز النمو الاقتصادي، ودعم المحتوى المحلي. وختمت : العالم ينظر إلى الأمير محمد بن سلمان ولي العهد، على أنه أهم قائد مؤثر؛ نظراً للمكانة التي أصبح يتبوأها دولياً في مصاف القادة العالميين، وهو شخصية ملهمة ونموذج للكثير من الشباب العربي، لشخصيته القوية، وقيادته الحكيمة، والدور الذي أصبحت المملكة تلعبه على المستوى الدولي، ومشروعه الكبير المتمثل في رؤية المملكة 2030، إضافة إلى العدد الكبير من الإصلاحات والإنجازات التي استطاع تحقيقها على الصعد كافة، وتركيزه على تمكين أبناء وبنات الوطن في مختلف مجالات الحياة، ومحاربته الفساد حتى أصبحت صورته شعاراً يرفعه أبناء الدول الأخرى عند مطالبتهم بحقوقهم في مكافحة الفساد في دولهم. وقالت صحيفة "البلاد " في افتتاحيتها تحت عنوان (اقتصاد قوي ): إن المملكة احتلت مكانها المرموق ضمن أقوى الاقتصادات في العالم، باعتبارها عضواً فاعلاً في مجموعة العشرين، بينما تتواصل جهودها لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 وتعزيز اقتصاد المعرفة والتحول التقني. واكدت على أن الأعوام الخمس الماضية منذ انطلاق الرؤية شهدت إنجازات متعددة تضمنت مرحلة التأسيس وبناء الهياكل ووضع السياسات العامة ورفع جودة الحياة وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص وتسهيل بيئة الأعمال والتقدم في برامج التخصيص وتطوير القطاعات الواعدة والجديدة، ودعم المحتوى المحلي، بينما تجاوزت المملكة بحكمة وحنكة قيادتها، آثار وتداعيات جائحة كورونا، باتخاذها تدابير صحية ووقائية لضمان صحة وسلامة الإنسان كأولوية قصوى، وإقرار عدد من المبادرات والإجراءات لمساندة القطاع الخاص والمحافظة على الوظائف والعاملين فيه ودعم الشرائح المحتاجة. وأوضحت أن الاقتصاد الوطني يحظي بفرص واسعة خاصة وأن صندوق الاستثمارات العامة قد أصبح أحد المحركات الأساسية لنموه، مما ينبئ بمزيد من التنويع بنشوء قطاعات جديدة وتعظيم الإيرادات غير النفطية وتوفير المزيد من فرص العمل والشراكات الذكية. واختمت : على المستوى العالمي ظلت المملكة شريكاً موثوقاً في إمدادات الطاقة وحماية التجارة الدولية وهي تتهيأ لتصبح خلال الأعوام العشرة القادمة مركزاً عالمياً للطاقة التقليدية والمتجددة وتقنياتها، وقد خطت بالفعل خطوات واثقة بإطلاق وتشغيل مشروع محطة سكاكا لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وتوقيع اتفاقيات شراء الطاقة لمشروعات جديدة، بما تتسق مع المبادرات الخضراء التي أطلقتها مؤخراً على المستوى المحلي والإقليمي. وتحدثت صحيفة " اليوم" في افتتاحيتها تحت عنوان (قوات الدفاع.. استقرار العالم): عن حرمة شهر رمضان المبارك، التي تراعيها بلاد العالم أجمع وتقدر خصوصيتها وتعلن احترامها لمكانتها لدى المسلمين بغض النظر عن الديانات، التي يتبعها غالبية سكان تلك الدول، فمن باب الأولى والتحديد أن تكون لهذا الشهر حرمة ومكانة وتقدير بين دول العالم الإسلامي وجموع المسلمين حول العالم، وعليه لن يكون هناك وصف أو تفسير لسلوك النظام الإيراني الإرهابي، الذي لا يزال يستمر رغم دخول شهر رمضان في محاولاته لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية في المملكة العربية السعودية والمحمية بموجب القانون الدولي الإنساني، وذلك عن طريق اعتداءات تنفذها أذرعه من الميليشيا الحوثية الإرهابية بطريقة ممنهجة ومتعمدة تمثل جرائم حرب. وذكرت أن تصريح المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع، بأنه تم اعتراض وتدمير زورق مفخخ ومسيّر عن بُعد صباح يوم أمس (الثلاثاء)، دليل على أن العدو بدأ يطور إستراتيجياته، ويسعى لتنويع سبله في الاعتداء وهو أمر لن يكون مستغربا من عصابات يقف خلفها نظام إيران، الذي يتخذ من الإرهاب منهجية له وإستراتيجية لتحقيق غايته الخبيثة والمشبوهة عن طريق توفير الدعم والتسليح للميليشيات الخارجة عن القانون لكي تأتمر بأمره وتقوم بتنفيذ المزيد من الجرائم بهدف زعزعة أمن واستقرار المنطقة. وأفادت أن قوات الدفاع السعودي تثبت يوما بعد آخر يقظتها الدائمة وقدرتها الفائقة على صد أي اعتداء سواء كان براً أو بحراً أو جواً، بسواعد رجال صدقوا الله ما عاهدوه، ويفدون الوطن بأرواحهم بما يحقق الأمن والطمأنينة بين سكان المملكة العربية السعودية -المواطن والمقيم على حد سواء-، الذين لا يطالهم أي ضرر، وحتى لا ينمو إلى علمهم أي خبر عن هذه الاعتداءات الغاشمة الخائبة إلا عن طريق وسائل الأخبار، فهناك حصن منيع من قوات الدفاع تقف وراءه حكومة عزم وحسم وحكمة في وطن بات محور ارتكاز استقرار المنطقة والعالم. واختتمت صحيفة " اليوم" بالقول :" على الرغم من تلك المواقف الدولية والتصريحات، التي تخرج عن ممثلي الحكومات والكيانات حول العالم بما يعبر عن القلق إزاء ما يبدو من سلوك إرهابي إيراني وعزم نظام طهران المضي قدما في مشروعها النووي، إلا أن المشهد الشامل يعد غضاً للطرف واستهانة بحجم الخطر، الذي يترتب على تلك الممارسات، خاصة أن الأذرع الإيرانية في المنطقة تصر على استهداف مفاصل الطاقة والتجارة العالمية في المنطقة، فهنا يتجدد التساؤل عن الموقف الحاسم، الذي يُنتظر من المجتمع الدولي في سبيل ردع هذه التهديدات بشكل قاطع ونهائي يحمي البشرية والعالم من تبعاتها قبل بلوغ مرحلة تعلن فوات الأوان. // انتهى // 07:03ت م 0047