ويشارك في المؤتمر المجموعة الأوروبية ممثلة في بريطانيا وفرنسا والنرويج والسويد، وكذلك الولايات المتحدة، فضلاً عن البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، ودولة الإمارات العربية المتحدة.
وسيحضر المبعوث الأميركي الخاص للقرن الإفريقي ديفيد ساترفيلد، ومساعدة وزير الخارجية الأميركي للشؤون الإفريقية مولي فيي، المؤتمر الذي ينعقد ليوم واحد.
كما سيشارك سفراء دول أوروبية في الخرطوم في مؤتمر الرياض الذي يبحث الدعم الكفيل بإنهاء حالة الاحتقان السياسي ودعم العملية الديمقراطية، وإيجاد أرضية للحوار بين المكونات السياسية.
وبحسب المصادر، سيشارك سفراء دول أوروبية في الخرطوم في مؤتمر الرياض الذي يبحث الدعم الكفيل بإنهاء حالة الاحتقان السياسي ودعم العملية الديمقراطية، وإيجاد أرضية للحوار بين المكونات السياسية.
وتزامنا، قال المتحدّث باسم الخارجية الأميركية، إن مساعدة وزير الخارجية والمبعوث الأميركي للقرن الإفريقي سيتوجّهان إلى الخرطوم لتجديد الدعوة لوقف "العنف" واحترام حرية التعبير والتجمّع السلمي.