![]() |
عند سارة تكلم خالد بالجوال سارة : اهلين خالد خالد : هلا بيج .. شخبارج حياتي سارة : تمام خالد : حبيبتي .. حددت موعد الزواج .. انشالله راح يكون بعد اسبوعين سارة : لالالا .. شنو بعد اسبوعين خالد : سارة شفيج .. احنا وايد تأخرنا و انشالله تقدرين تجهزي روحج بأسبوعين .. و ما اعتقد عندج عذر سار : خالد انـ.. خالد بعصبية : سارة انتي ما تبيني .. مجبورة علي ؟! سارة : خالد شنو فيك خالد : عيل شنو افسر تصرفج انج ما تبين العرس سارة : خـالـ.. خالد : العرس بعد اسبوعين .. و ما عندي كلام ثاني و قطع الخط سارة تنهدت بضيق على حالها : " ما ادري ليش ما احس بإنجذاب لخالد .. هل للحين حب مشعل مسيطر علي .. بس ابد ما احس مشاعري من ناحيته .. بالعكس احسه نفس اخوي .. كانت مشاعري مع مشعل غير .. بس الحين خالد ما اكن له اي مشاعر .. " ???# في الظلام لافرق ان فتحت عينيك أو لا ، فَ ( النتيجھ واحدھ ) تماما كما يجرحك احدهم لافرق ان اعتذر أو لم يعتذر ? عند ريناد : " اوف ابي ابدل .. قامت من محلها و هي لافة الفوطة حول جسمها .. راحت غرفة فيصل .. بس لقت الباب مقفول .. دقت الباب .. طلع لها فيصل ريناد : وخر ابي ابد ثيابي فيصل : لحضة .. دخل الغرفة و قفل الباب .. اختار لها فستان و ثياب داخلية .. فتح الباب و رمى الثياب عليها و رجع سكر الباب و قفلها ناضرت الثياب المرمية عليها .. ريناد بصوت عالي : غـــــــــبــــــــــــي لبست ملابسها .. و نزلت تحت .. لقت جنى .. ريناد : السلام عليكم " باست راس ام فيصل و ابو فيصل " جنى سحبت يد ريناد و راحت لغرفتها جنى بدون مقدمات : سلمتي له الفلوس ريناد : بعدين احكي لج الي صار الحين خلينا نطبخ خاطري اسوي حلا جنى : لا لا اول شيء تقولين لي ريناد : لا تحاتين كل شيء تمام .. قومي نسوي حلا و انا اقولج شنو صر جنى براحة : طيب ماريا " راح اتصل لجنى و اعرف الاخبار بسياستي " دقت على جنى دقايق و جاها الصوت .. جنى : اهلين مروم ماريا : اهلين .. وحشتيني .. لا تسالين جنى : والله الدنيا ملهيتنا عن بعض .. شرايج بكرة تجين عندنا .. ماريا : فكرة حلوة .. شنو قاعدة تسوين جنى : قاعدة مع ريناد .. نعمل حلا ماريا بمجاملة : هههههههه .. مو تنسون تخلون لي بكرة جنى : احتمال ناكلها كامل .. بس ولا يهمج بكرة نعمل لج وحدة .. جم ماريا عندنا ماريا بثقة : اكيد وحدة « يا شين الثقة الزايدة يــــــــتــــــــــبـــــــــع |
تآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآبــــــــــــــــــ ـــــــــع جنى : هههه طيب يلا باي ماريا : بايات ماريا " علامها هاذي مو راضية تتزحزح من طريقي .. لكن هين انا اوريج .. راح ابعدج بطريقتي .. ما اكون ماريا إذا ماسويت الي في بالي .." اتصلت بمشعل لتاخذ دروس شيطانية و تكمل خطتها سارة : يمة بس يبي لي وقت اطول و ربي ما يمديني اسوي شيء ام سارة : سارة بلا دلع .. يمديج انتي شنو بتشترين غير فستان و .. سارة : بس انا ما ابي اتزوج ام سارة مفجوعة : شــــــــنـــــــــو سارة بإرتباك قصدي ما ابي اتزوج بهاذي السرعة ام سارة بإرتياح : طيب انا راح اقولهم يأجلونه عند ريناد و جنى و هم يعملون الحلا جنى : ريناد .. قولي لي شنو صار ريناد : ولا شيء امس قابلته في المطعم و عطيته الفلوس و صورج صارت عندي جنى ضمت ريناد : مشكورة يا قلبي و لا لو عندي اخت ما عملت الي عملتيه ريناد : ولو احنا اهل ما بينا هالكلام جنى : يا ربي اهم شيء الصور صارو عندج .. ريناد : الحمدلله .. بس بسالج انتي شلون حبيتي هالمخلوق .. جنى بأسف : آه تصدقين انا نفسي ما ادري شلن حبيته و وثقت فيه و سلمته صوري ضلو يسولفون على نفس الموضوع .. و هم ما يدرون بالاذون الثالثة الي سمعتهم .. و فجأة !!! .. انفتح الباب بقوة نهاية البارت |
عند ريناد و جنى و هم يعملون الحلا جنى : ريناد .. قولي لي شنو صار ريناد : ولا شيء امس قابلته في المطعم و عطيته الفلوس و صورج صارت عندي جنى ضمت ريناد : مشكورة يا قلبي و لا لو عندي اخت ما عملت الي عملتيه ريناد : ولو احنا اهل ما بينا هالكلام جنى : يا ربي اهم شيء الصور صارو عندج .. ريناد : الحمدلله .. بس بسالج انتي شلون حبيتي هالمخلوق .. جنى بأسف : آه تصدقين انا نفسي ما ادري شلن حبيته و وثقت فيه و سلمته صوري ضلو يسولفون على نفس الموضوع .. و هم ما يدرون بالاذون الثالثة الي سمعتهم .. و فجأة !!! .. انفتح الباب بقوة التفو ريناد و جنى بخوف .. كان ويهه احمر .. و ام فيصل واقفة مصدومة .. تقدم فيصل و مسكها من بلوزتها : بعتي نفسك يا السافلة .. و ضاربة حب و غرام مع الاخ محمد .. جنى و ريناد : ........... فيصل عطاها كف بقوة : ردي يا حقير ريناد : فيصل اتركها انـ.. فيصل : ولا كلمة و لاصوت .. لا ادفنج معاها .. وجه اناضره لجنى .. و عطى ريناد كف ثاني قوي .. جعلها تسقط و تتهاوى بالارض .. جرها من شعرها و هي على الارض .. لخارج المطبخ .. للصالة .. فيصل : هذي اخر الثقة .. تخونين ثقتنا .. انتي يا جنى انتي .. و الله اشك و اخون بنفسي .. و لا اشك فيج .. تركتي لنا بصمة عار ماراح تنمحي .. ما خفتي على سمعتنا .. ما فكرتي فينا .. جنى و اخيرا نطقت : و ربي مالي ذنب و ربي و قبل كا تكمل كلامها .. جاها كف و ثنين و ثلاثة لحتى حست بطعم الدم في فمها .. و خرج الدم خارج فمها .. ريناد " ما تحملت منضر جنى " : فيصل اتركها خلاص فيصل ما كان يستجيب او يسمع ريناد .. يناضر جنى بغضب و كأنه وده يقتلها " : شلون طاوعاج قلبج .. تكلمين من ورانا .. شلون رضيتي .. ابوي الي تعب و رباج و كبراج .. يسميج يا وردتي .. و امي الي دوم تتمنى تجوفج عروس .. هه و انتي بكل بساطة حبيتي و كلمتي من ورانا .. و فوق كل هذا سلمتيه صورج .. و مــا قلت عندي ابو مربيني و يبي يجوف ثمرات جهوده .. و ما قلت عندج ام ربت و كبرت و سهرت عليج و اخر شيء تجين و تجازينهم بالطريقة البشعة هاذي .. راح نمشي و الناس تطالعنا و يقولون هذا الياخته تكلم شباب .. هذي اخته الي عطته صوره .. هــاذي اخـ.. جنى بصياح : كفاية خلاص كفاية .. كفاية كلام جارح و يسم البدن .. اذا انت تتألم مرة تراني اتألم مليون مرة .. خف علي يا خوي .. كنت احبس نفسي خوف من رؤية ويه ابوي .. اخاف اجوف و تنزل دموعي لا ارادي .. ما اقدر ارفع نضري له .. يكسيني الشعور بالخجل .. و احتقر نفسي .. العن نفسي مليون مرة .. ربوني و كبراني .. و توقعوني ارفع راسهم .. و هذا الي جازيتهم به .. لكن و ربي ندمانة .. ندمانة قد شعر راسي .. فيصل حن قلبة بس مستحيل يبين لها ضروري تحس بغلطها : خلاص ما يفيد الندم .. تأخرتي وايد .. تفل عليها " و انتو بكرامة " و طلع عنها ركبت جناحنا .. بدلت ملابسي و لبست ملابس العمل .. عسى اني التهي بالشغل و اتناسى لو لدقايق .. نزلت من السلم .. و مريت من جنب الصالة .. لقيت جنى في حضن ريناد .. و ريناد تطبطب عليها .. جنى و ريناد .. وين امي وين امي ؟! توجهت للمطبخ عسى اني القاها هناك .. و اول ما دخلت المطبخ .. انصدمت من منضر امي .. مستلقاه على الارض او بمعنى اصح فاقدة الوعي .. صرخت : يمة يمة .. يمة ردي علي .. ضربت خدها بخفة عسى انها تستفيق و تسترد وعيها .. لكن بدون جدوى .. ناديت ريناد : ريناد ريناد .. جتني ريناد و هي مفزوعة و مخترعة على امي .. بس ما تركت لها مجال للسؤال و امرتها تجيب عباية امي و تلبس عبايتها و تنزل بسرعة .. و فعلا دقايق و نزلت .. لبسنا امي عبايتها .. و حملناها .. و مباشرة ع السيارة .. سقت بسرعة المعتادة .. صار تفكيري منحصر .. بين جنى و مصيبتها .. و امي و حالتها .. و ديتها لاقرب مستشفى .. استقبلوها الممرضات و وضعوها على فراش ابيض .. شرحت لهم حالتها بشكل سريع .. و نقلوها لغرفة الطوارئ نطرت ساعة .. و بعدها خرج الدكتور .. توجهت له .. فيصل : بشر يا دكتور الدكتور : امك اصابها انهيار عصبي .. و هذا الشي يسيطر على جميع خلاياه العصبي .. و هو ناتج عن صدمة او اليأس من الحياة .. و تعدد الازمات مسكت راسي منصدم .. امي صادها انهيار عصبي .. الله يسامحج يا جنى : طيب دكتور ممكن تعرفني شلون اتعامل مع هذي الحالة و شنو العلاج اللازم لها .. الدكتور : تفضل معاي الغرفة .. و اعرفك على كل شئ لهذا المرض فيصل : طيب .. وجهت نضري لريناد .. انتي نطري هني .. حركت راسها بمعنا اوكي و مشيت مع الدكتور دخلنا غرفة الدكتور الدكتور : تفضل اقعد .. اسمعني يا استاذ فيصل .. امك حالتها مو خطير وايد ..و درجة الانهيار العصبي وحدته بين المنخفظ و المتوسط .. و يحدث هذا المرض بسبب تراكم الحزن والياس .. او لصدمة غير متوقعة و خصوصا اذا كان فرحان و يأتيه خبر محزن غير متوقع .. و تنتج هذه الحالة على السيطرة على جميع خلاياه العصبية بحيث يصبح ينظر الى الحياة بانها لاطعم لها .. و ايضا يصبح عاجزا عن التحكم بانفعالاته ومشاعره واعصابه ، و يفقد السيطرة على توتره . . و احتمال قوي ان يكون موضع الكلام عندها ضعيف .. و ماتحب تتكلم .. و طبعا له علاج و العلاج المعروف هو العلاج النفسي و السلوكي .. و طبعا تساعدونها في العيش في بيئة مثالية خالية من المشاكل .. فيصل : مشكور دكتور الدكتور : هذا واجبي .. استاذ فيصل .. هذي مجموعة ارقام اطباء نفسيين انشالله يقدرون يساعدونك .. و طبعا الوالدة راح تبقى معانا لمدة يوم عشان نطمن عن صحتنا فيصل : ما في اي مشكلة .. مشكور مرة ثانية .. عن أذنك خرجنا من المستشفى و نفسيتي في خشمي .. كان يوم متعب .. متعب علينا كلنا .. كان مبين من ويهه انه تعبان .. بصراحة رحمته .. الي صار له ابد مو هين .. و مو سهل .. هذي اخته .. و اي شيء يمسها يمس العائلة كلها .. اهداها الثقة .. و جازتهم بالخيانة و كلمت شاب .. و فوق هذا اهدته صورها .. اكيد راح ينصدم منها .. و ام جنى و حالتها .. و الله يساعد ابو فيصل لاسمع بالخبر .. هي لو السالفة جاية على حب يمكن فيها قليل من المعقول .. لكن السالفة فيها صور .. و يقدر يعملها تركيب و ينشرها .. و ......... فيصل : مو ناوية تنزلين ناضرت حواليني ابي اعرف انا وين .. اكتشفت اني وصلنا البيت .. ابتسمت على نفسي .. الافكار سهتني .. نزلت من السيارة و انا متيقنة ان اول ما مندخل راح يعطي جنى اكله مرتبه و فعلا .. اول ما وصنا لقينا جنى تبكي بإنهيار .. مسكها فيصل من يدها و صعد لغرفتها .. لحقته .. رمى جنى في غرفتها صرخ عليها فيصل : وين مفتاح غرفتج عرفت ان راح يقفل عليها الباب ما قدرت اسكت زيادة : فيصل حرام عليك الي تسويه فيصل بإستهزاء : حرام علي انا .. هه هذي الموت حلال فيها طلعت من غرفتها .. ما عدت اتحمل صوت جنى الباكي و قسوة فيصل .. ففضلت الخروج على البقاء رحت للجناح دخلته و رحت غرفتي .. قمت افكر بالي صار اليوم .. رعب بالنسبة لي .. تذكرت ان جنى عازمة ماريا بكرا .. بصراحة ما ارتحت لها من لما جافيتها في العرس .. شنو اقول لها لو سالتني عن جنى .. قطع افكاري صوت فيصل فيصل : قلت لج انسي هذي الغرفة .. يلا اسبقيني و روحي غرفتنا قمت بدون معارضة .. لان الوضع ما يسمع لي اني اعاند .. و اول مادخلت الغرفة افززعني بصراخة فيصل : ليش ما خبرتيني من البداية .. انتي تعرفين اكره ما علي ان احد يخبي علي شيء يخص احد من عائلتي ريناد : تبيني اخبرك عشان تذبح جنى مثل ما ذبحتها اليوم عطاني كف .. الجمني عن الحركة مصدومة .. شنو سويت .. شنو ذنبي .. توقعت بعد ما يكتشف اني ما اخونه راح يفرح .. فيصل : توقعتي لين حصلتي على برائتج من الخيانة مع محمد راح تنجين ؟! .. لا تنسين خيانتج مع مشعل .. اذا انتي نسيتي تراني ما نسيت .. و بعدين من عطاكم الفلوس عشان تسددون المبلغ ريناد : ............. فيصل بصراخ : قولي لي من ؟! ريناد : سعود طلع من جيبته دفتر الجيكات .. و كتب مبلغ مو هين و رماه علي فيصل : وصليه لاخوج في الليل عند مشعل .. اتصل لماريا ماريا : اهلين مشعل مشعل : هلا فيج .. اسمعيني ابي اقابلج ضروري ماريا و هي تناضر ساعتها : . بس انا اليوم مشغولة مشعل : ما يهمني تجين .. ابي اعطيج شيء ماريا " اكيد راح يعطيني فلوس " : دام بتعطيني شيء اكيد بجي مشعل : الساعة 9 ابي اجوفج في المطعم ### ماريا : طيب يلا باي الساعة 9 ماريا : خير شنو كنت تبي تعطيني مشعل : تفضلي ماريا : شنو هذا ؟! مشعل : مثل ما تجوفين هذي صورتي .. اكيد تسالين شنو اسوي فيه .. بما انج بكرة رايحة بيت فيصل فأكيد بتجلسين مع ريناد .. انتي اطلبي منها حطي هذي الصورة في اي مكان يخص ريناد .. و للعلم ترى ورى الصورة مكتوب حرفي و حرفها ماريا بإبتسامة مكر : طيب يــــــــــتــــــــبــــــع |
في يوم جديد .. * ابو فيصل عرف بحالة زوجته .. و ما هو عارف سبب هالإنهيار و يحاتيها .. حتى جلس من الصبح و ذهب للمستشفى لياخذ ام فيصل و يرجعها للبيت * فيصل .. امر الخدامة ان تسوي فطور لجنى و تركبه لها لفوق .. و عطاها المفتاح .. و قال لها ان تخلي الباب مفتوح .. ما يبي ابوه يشك بشي * ريناد متضايقة على حال جنى .. و بنفس الوقت متضايقة لانها بتقابل ماريا * جنى بالرغم من اكوام الضرب الهائلة الي حصلته و التجرحات القوية الا انها مصرة تغير طريقة تفكير فيصل فيها .. بس في الاول راح تغير من نفسها و تبدأ ترجع لربها .. في الساعة المنتضرة وصلت ماريا .. و استقبلتها ريناد ماريا : وين جنى ريناد : احم جنى اليوم معزومة على عرس صديقتها ما قدرت تردها .. و خبرتني اني استقبلج ماريا : وين الكيكة الي وعدتني فيها ريناد : هههه انشالله مرة ثانية اسويها لج ماريا : شرايج نركب فوق .. اقصد جناحكم ريناد : اساسا كنت بقولج .. ركبو فوق .. و جلسو في الصالة ريناد : شنو تشربين ماريا : عصير برتقال اذا ما عليج امر ريناد : انشالله توجهت ريناد للمطبخ .. قامت تتفحص بعيونها تلقى مكان مناسب تخشها فيه و وقعت عيونها لمكتبة فيها ضرف توجهت لها و حطت الصورة جنب الضرف .. و قعدت محلها و كأنه شيء لم يكن .. و بعد ساعة غادرت ماريا بيت بو فيصل رجع فيصل البيت .. لقى ريناد جالسة تتابع المسلل فيصل : ابي الصور ريناد : ليش فيصل : ابيهم و مالج شغل توجهت ريناد لتحضر الضرف و لكن تفاجأت بصورة مقلوبة مكتوب عليها احرف قلب الصور .. و هني كانت المفاجئة فيصل : شنو تسوين ريناد خايفة يكشفها .. خبت الصورة ورا ضهرها فيصل : شنو مخبية ورا ضهرج قرب منها و مسك يدها يبي يجوف شنو مخبية و........... نهاية البارت |
رجع فيصل البيت .. لقى ريناد جالسة تتابع المسلل فيصل : ابي الصور ريناد : ليش فيصل : ابيهم و مالج شغل توجهت ريناد لتحضر الضرف و لكن تفاجأت بصورة مقلوبة مكتوب عليها احرف قلب الصور .. و هني كانت المفاجئة فيصل : شنو تسوين ريناد خايفة يكشفها .. خبت الصورة ورا ضهرها فيصل : شنو مخبية ورا ضهرج قرب منها و مسك يدها يبي يجوف شنو مخبية .. ريناد رصيت على يدي اكثر .. مسك يدي بقوة .. و انا ما زلت راصة عليها ريناد : اترك يدي و ابعد عني فيصل : مو قبل ما اجوف شنو في يدج تمنيت في هذي اللحضة عصا سحرية تخفي الي في يدي .. حاولت قدر الامكان اني اضعط على يدي .. بس ضغط على يدي .. حسيت انه اصابعي راح تتحطم لو ضلت اصابعي تحت رحمته .. خصوصا اني كنت لابسة خاتم .. طبعت بصمة اصابعة على يدي لما شال يده .. فكيت اصابعي .. و بانت صورة الزفت .. توقعت كل علامات العصبية تضهر عليه .. و انه راح يكسرني .. و يضربني .. و يذبحني .. و يلعن الساعة الي جيت فيها .. يعني بإختصار .. توقعت كل شيء سيئ راح يصير .. بس المفاجأة الغير متوقعة كانت .. ابتسم و حضني لصدرة .. و آه من صدره .. حسيت اني مخدرة مو قادرة استوعب .. هذا فيصل الي قدامي و الا انا اتوهم .. ليش ضمني ؟! .. قال بهمس : حبي و اعشقي بدال المشعل عشر .. و خوني مع مشعل و مع غيره .. و ترى انا معاج خوان .. باعدها من حضنه .. و كمل : و انا قلت لج من قبل و ارد اعيده عليج .. تراج للتسلية و ترضية المزاج .. و هو ياشر عليها بقرف .. و الا انتي ما تجيبين راسي .. و مشى عنها .. تارك جواله .. ع الكنبة .. و انا مقهورة من كلامة .. عيل انا لتسلية و لترضية المزاج .. و بعد ما تكمل مني .. تروح لغيري ... لكن هين انا اوريك .. رن جواله مقاطع لافكاري .. رحت و اخذيته .. معشوقتي يتصل بك .. من العصبية خذيته و رميته من العصبية .. و تحول لاشلاء كبيرة و صغير .. حسيت بالباب ينغلق .. فيصل بعيلة : وين جوالي ؟! .. ناضرت لجواله المكسور .. او الي المفروض يتسمى بقايا جوال .. ناضر فيصل لمحور نضري و جاف جواله .. فيصل بغموض : كله تحت تراب ريولج .. و خرج و البسمه تعتليه .. رجع و هو في قمة سعادة و مزاجه عال العال .. اكيد بصير عال العال دام بجوف معشقوته .. ناضرته ببرود .. و خلف نضراتي قلب حبه و عشقاه .. لكن بصمت .. جلس جنبي على الكنبة فيصل : اليوم مزاجي رايق ريناد : و المطلوب فيصل : تعرفين شنو المطلوب .. و غمز لي .. اتبعيني للغرفة .. قام و هو يغني و راح للغرفة يستناني .. و مباشرة رحت لغرفتي .. الي كانت مفتوحة بسبب كسر القفل و الا كانت من زمان مقفولة و مانعني من دخولها .. فتحت الدرج .. و خذيت حبة منع الحمل .. و رحت له الغرفة .. كان جالس ع السرير فيصل : تعالي اجلسي يمي ( جنبي ) جلست ع الكنبة و قلت : مرتاحة جذي فيصل : اسمعي الكلام و بدون حجي فاضي و تعالي .. فقدت صبري و قلت : اذا كنت بتتسلى فيني على قولتك .. لا و الف لا .. روح ارضي شهوتك بمكان ثاني وصخ مثلك قام فيصل من السرير و توجه لي : ارضي شهوتي هني او بمكان ثاني .. راح تجين معاي و غصبن عن خشمج فاهمة .. و مسكني من زندي و رماني ع السرير و .................. دائما ياخذ حقوقه بالغصب يتبع لاحد يرد .. |
الساعة الآن 08:21 AM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir