التستر خيانة للوطن والمواطن وجهات المراقبة تحتاج لمراقبة !
تبين ذلك من خلال سعودة الاتصالات بشكل جلي !
بمعنى أن أغلب محلات الاتصالات كانت لغير المواطنين بالمعنى الصحيح الخيانة بدأ بها المواطن عبر التستر !
وكما هو معلوم عدد العاطلين بمئات الآلاف ؟
يفترض أن يتواجد صاحب المحل بشكل يومي أو يعتبر متسترا ومزورا لسجلات الرواتب التي تعطى للعاملين ،
وعدم علمه بالفواتير وسجلات الشراء والبيع وكيف يتم التعامل مع الموردين وخلاف ذلك من الأسرار التي تخفى عليه ،
والمقابل بالطبع مبلغ يسير مقارنة مع الدخل الحقيقي !
والمشكلة تقل فرصة المنافسة في حال رغبة المواطن في مزاولة أي نشاط نظرا لتعاون أهل الصنعة من الأجانب بحيث تتم محاربته بشتى الوسائل ؟!
الظاهر أن المراقبة من الجهات المختصة تحتاج لمن يراقبها !