قصص - روايات - حكاياتلطرح القصص والروايات الخيالية و الحقيقه و الكتابات الخاصة " ذات العبرة و الفائدة ",
القصص والروايات قصص واقعية و روايات - قصص واقعية، قصص عربية، قصص أطفال، قصص حب، قصص غراميه، قصة قصيره، قصة طويلة قصص روايات ادربيه طويله قصص واقعيه قصص روايات قصص حب قصص رومانسيه روايات رومنسيه قصص واقعيه قصص و روايات حب ,
قرب خالد من باب الشقة ....
الشك ذابحه ......
خوف يسسكنه في هذي اللحضة ...
يخاف تصدق ضنونه ....
كفاية كشفها مرة ..
و بعد ما صدق قلبه انها تابت ..... ما يبي يصدق عقله مرة ثانية انها سارت في منعطف الحرام .....
كفاية يا قلبي عذاب ....
وقف للحضة يتنصت على الباب ...
بس ما طلع باي نتيجة ....
منعدم الاصوات في الداخل....
هدوء و كانه ما في احد داخل ......
اما عند سارة ...
بس جافت مشعل هبت له و ضمته بوله ...
و هي تستنشق رائحة عطرة الي تذوب باارضها لما تشمها ......
بعدت عنه ...
و قربت من شفايفة .... و باسته بشغف ....
اما هو كان منعدم الحركة ....
ذايب ....
نسى الي صار له و هو تحت تااثير غرائزه و طوعها ....
يبي يفش كل الي فيه من قهر .....
و يتمتع لينسى غيضه من الي صار ...
و الي بطلعه من هاذي الحالة ...
هو اللعب بشرف الناس ....
ابتسم بخبث ...
و هو يتخيل ريناد بين احضانه بدال سارة ....
حاوط سارة بيدينه ...
و قربها منه تماما ..
لين ما صارت اجسامهم متلاصقة .....
ناضر في عينها ...
جاف لمعة الحب ......
ابتسم على غبائها و سذاجتها ....
باعد يده ...
و اخذت يده مسراها لتفتح عبايتها .....
بعد ما خلع عبايتها و شيتها ...
غمز لها و قال بهمس في اذنها : جذي احلى .... و عض شحمة اذنها بتمتع ...
كانت تناضره .......
تفكيرها منحصر بين هالحب المجنون .....
عمرهها ما حبت بشر بهذا الشكل الجنوني .....
فجااة شافت نفسها محمولة بين يدينه .....
و متجه معاها لغرفة النوم ......
لتنحت خيانة محرمة .....
تحت مسمى الحب ....
كان يتنصت يحاول يسمع اي شي يثبت عدم صحة شكوكه .....
ما حس الا يده تتجه للجرس و دقه .....
كان ينتظر احد يفتح الباب بس بدون جدوى ....
كرر ضغطه على الجرس بكثرة .....
سارة : مو كانه احد يظرب الجرس ...
مشعل : ما يهم يا قلبي .... خليني اتمتع بهالجمال ....
ابتسمت له ...
و هي راسمة ابتسامة رضى على الي بسويه ....
لكن صوت الجرس ازعجهم ...
قام مشعل بانزعاج لبس ملابسه بطريقة سريعة...
و سارة لفت جسدها العاري بالفراش ( اللحاف )
و تبعت مشعل .....
ناضر مشعل من في الباب
من العدسة الدائرية الملصوقة في الباب ... <<< ما ادري صح و لا لا ^_^
لف ويه لسارة و قال
مشعل : ريال غريب
قربت سارة من العدسة .....
شهقت بخوف ..
و قالت بصدمة : هذا خالد ..... اكيد كان يتبعني .....
شوي شوي ... جافو خالد يغادر المكان ....
تنهدو براحة .... و كانه هم و انزاح
مشعل قال بخوف .... : بسرعة البسي
بسرعة توجهت للغرفة
مشعل قال بخوف حاول يخفيه بس ما قدر : اسمعيني ترجعين البيت بسرعة و لا كانه شي صار ....
هزت راسها بالموافقة : اوكي ...
اتصلت للسواق يجي ياخذها ....
دقايق و وصل ...
طلعت له ...
و ركبت السيارة
سارة : ابيك بسرعة توصلني الشقة ....
بعد فترة وصلو الشقة .. بعد ما طلعت روح السواق انه يستعيل في السواقة ....
و لله الحمد انه خالد بعده ما وصل ....
عند خالد ..
محتار انا في امري ...
هلكني التفكير ...
الا دمرني ....
شنو الحل ...
شكوكي مو مخليتني ....
مجرد التفكير انها تخوني تزيد دقات قلبي ...
آآآآآهـــ
شنو سر هالشقة ...
هي عندها ربع غير ريناد ؟؟؟....
ليش حاس انها تخوني
يا ربي اكذب هالاحساس ...
يا ربي اعدمه من المصداقية ...
رجيتك يا ربي ....
اواجه الدنيا بقوة ..
بس خيانتها لا تخليني اواجها ...
هي خانتني و اكتشف انها تخوني بالمكالمات ..
قلبي انفطر و مات من الالم ...
ربي اكذب ضني ....
ما اتحمل بعدها و ربي ما اتحمل .....
انعطفت بالاتجاه البحر ....
ابي ابعد عن عالمي شوي ....
ابي ضنوني تخيب
ياربي ريح قلبي ....
عند سارة ...
كنت افكر بمشعل و الي صار معاه اليوم ....
ابتسمت ....
بس خطر خالد في بالي ...
انا ما اسميها خيانة ....
محد اجبره انه يضل معاي و هو يعرف حقيقتي .....
بس لحضة .... احتمال احمل من مشعل ...
شهقت بخوف ....
احمل منه بالحرام مستحيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييييييييل .....
توجهت لغرفتي ...
و قمت اتزين و اتعطر ...
لزوم اغري خالد و اخليه يلمسني ....
اخاف انفضح بين الناس ....
و انا كفاية فضيحتي بعيون امي و ابوي ....
تحولت من الانثى التي كانت تعشق بصدق ...
الي انسانة مخلوقة من قذارة ...
سلكت طريق المحرمات ...
و ارتشفت علقم الحب ادى الى الخيانة ...
اين تلك الانثى التي يحبها الناس لبرائتها و عفويتها ...
فقد غادرت روحها الطاهر
لياتي مكانها انثى مشبعة بنجاسة ...
قلب اسود محترق بنار الخيانة
الغدر اول صفاتها ...
ايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــن انـــــــــــــــــــــــتـــــــــــــــــــي يـــــــــــــــــــــــــا سارة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجعي كيانك الطاهر ...
المفعم بعذوبة البرائة الساذجة ....
و لكن الان ؟؟؟
شكلتي قذارة يضيفها النجاسة
فــــــــــــــــــــــــقـــــــــــــــــــــد اخــــــــــــــــتـــــــــــفــــــــــــــــت تـــــــــــــــــــــــلـــــــــــــــــــــــــ ـــــكــ الــــــــــــــــــانــــــــــــــــــــــــــــ ثــــــــــــــــى ؟؟؟؟
ذهبت و ما راح ترجع ....
............................
ريناد ....
كشفت بسري ...
تعبت و انا اخفي حبه ....
فضلت ابوح لاخوي ...
يعرف عذابي ....
يعرف ضعفي و قلة حيلتي ....
توجهت لامي الي جفتها جالسة على الكنبة و بالها بعيد ....
قربت منها ...
و انسدحت على حضنها بدون سوابق ...
ابتسمت لي بحنية
و انا رديت لها الابتسامة ...
قالت باسى : جفتي شنو عمل فينا ابوج
ما رديت عليها
و هي كملت : ذبحنا كلنا و شتتنا ... سمعت انه تزوج
قلت : من وين سمعتي ...
قالت بالم : الدنيا صغيؤة و ما ينخفى فيها شي
قلت : يمة تحبينه
ام سعود : رغم عذابي الي قاسيته منه .... الا انه تغلب على تفكيري ... افكر فيه شنو اكل شنو شرب .. شنو يسوي الحين ........
ريناد : الله يساعد قلبج يا يمة
ام سعود : و انتي تحبين فيصل
صدمني سؤالها ..
معقولة مبين علي ...
مفضوحة بحبه
ناضرتها بحيرة ...
قالت : تحبينه
قلت مباشرة : لا
قالت و كانها كاشفتني : لا تكذبين ... مبين من عينج ... بس اجيب طاريه ...... عينج تلمع و تعلن عن دموع راح تنزل ... ويهج يعتفس ....
دموعي نزلت : قولي لي يمة شنو الحل ... تعبت يمة تعبت .... اتعبو قلبي .... ابي اخذ بثار قلبي يمة .... ابي انتقم منه
ام سعود : و تقدرين تنتقمين من الي تحبينه
قمت من حضنها بعصبية و دمعي على خدي يسير: ايه يمه ... هو قدر يعذبني .... و انا مو عجزانة عن تعذيبه ... كرهني حياتي
قالت : ليش طلقج
قلت : تزوج علي و تبيني اتم معاه .. لا و الف لا .... بس شنو حيلتي تعبت يا يمة تعبت
قالت : بس هو يحبج
ابتسمت بسخرية من بين دموعي : يحبني
قالت بجدية : ايه يحبج ... جفتي دفاعه و منازعته عشان ما تكونين لغيره
قلت : حب تملك .... لا غير .....
صرخت و كانها تبي توعيني و تصحيني من الغمامة الي فيني : منتي جايفة نظرة الحناة الي تشع من عينه ... حبه .. خوفه ... فزعه .. غيرته ... كل هذا و انتي مو بحاسة
قلت : لا تتوهمين يمة ... و لا توهميني معاج .... لا تخليني ابني احلام و يتضح لي انها سراب .... ارحميني
قربت مني و ضمتني لصدرها و تحاول تهديني ...
باعدتها عني و توجهت لغرفتي ...
معقولة يحبني ...
هههه و انا اصدق كلام امي ....
خلاص ... هو يكرهني ..
و انا اسعى وراء الانتقام ... و اجعله يكرهني اكثر ...
عند خالد ...
وصلت الشقة و انا منهك ...
دخلتها ...
لقيتها ...
ناضرتها بدهشة و فمي مفتوح ....
و الابتسامة مرسومة على شفاتها ...
سارة بدلع : اااذا انت يوعان عملت لك اكل
مازلت تحت تاثير الصدمة ...
معقولة هذي هي ..
متكشخة عشاني ...
قربت منها و انا ناسي حالي ...
قالت : خالد ...
قلت بهيام : عيون خالد
قالت : ممكن اتكلم معاك شوي ...
قلت : اكيد
مسكت يدي و جلستني على الكنبة
و قالت: انا تعبت من وضعنا ... خلنا نفتح صفحة يديدة
ضمني له
و همست له بكذب : احبك
سحبتها للغرفة ...
شوقي لها ذبحني خلاص ........
يوم جديد ...
جنى ..
كرهت حياتي ..
ما عاد فيني اتحمل ....
مسكت الجوال ...
بس انتابني شعور تانيب الضمير ......
رميت الجوال بعصبية ...
عيل كنت مستغلني ...
و انا الغبية صدقتك ...
استغليت غفلتي و سذاجتي ...
آآآآآآآآآهـ
نزلت دموعي ..
مسحتها بعنف ...
كلكم نفس بعض كلهم .....
في البداية محمد غدر فيني
و الحين انت ...
بعد ما هديت ...
و ارتحت ....
و عطيت نفسي دافع ان ما في شي يستحق ذرف الدموع ....
رنا جوالي الي كاني مرمي ...
توجهت له ...
"سعود يتصل لك "
قلبي فز من محله ....
ماني مصدقه ....
هذا هو يتصل فيني
بس مستحيل اتراجع عن قراري
عطيته مشغول
و قلبي انشغل بالتفكير
طرش لي مسج
ردي ضروري ... عندي خبر يفرحج
اتصل مرة ثانية شلته
قال مباشرة : جنى انا جاي اخطبج ...
قلت بصدمة : جاي تخطبني ؟؟
قال : ايه جاي اخطبج بكرة ...
سكرت الخط و انا اناقز من الوناسة ...
سارة .....
قعدت من الصبح
و توجهت للحمام تاخذ شور ...
بعدها لبست ملابسي و صليت ...
توجهت للمطبخ اعمل فطور ...
جهزت الفطور ...
رحت اصحي خالد للفطور ...
لكني تذكرت مشعل .....
اجيد التمثيل بالحب لكني التمثيل مع من اكره ...
اشتقت لمشعل ...
توجهت لجوالي و اتصلت له ...
مشعل : صباح الخير
سارة : صباح النور
مشعل : امس قطع جونا الرومنسي زوجج المصون
سارة : افا عليك نجوف بعض اليوم
مشعل : عيل تععالي الشقة
سارة : صعبة ... لاني اتضاهر بالحب ... و مو حلوة كل يوم اطلع ...
مشعل : و شلون منجوف بعض
سارة : تعال شقتنا انا و خالد
مشعل : لا اكيد جنيتي
سارة بلا مبالاة : اشتياقي لك خلاني مجنونة
مشعل : ماشي ..
سكرت منه رحت اصحيه
همس لي بحب : صباح الخير يا عروس
سارة بخجل مزعوم : صباح النور ..
*** بعد مرور 9 اشهر
*** سارة : حامل و بالشهر السابع .. و قريب ولادها ... بس يا ترى حامل من من ؟؟ مقابلات في مكان حب زوجها ... خيانة في مكان عشق من طرف واحد ...
*** خالد
راح تولد قريب و انا فرحان ... فديتها ... تغيرت 180 درجة ... و نسيت الماضي ... انا عايشة الحاضر ... و راح اكمل حياتي معاها
*** ريناد ...
تخطيط بااحكام و لكن ليش هذا التخطيط
**** فيصل :
شوق ذابحه ... و كل يوم يتضاعف .... و الله يستر شنو راح يسوي عمايل الشوق فيه
**** جنى
اليوم زواجنا ... فرحانة بالحيل ... بس الي منغص علي فرحتي ان امي مو فرحانة وايد ... و سعود احسه متغير علي ...
*** سعود
خطط لكل شي ... حصل مناوشات بين الاهل على العرس .. لكن ما همني ... ارجع حقي اختي ... كل يوم اجوف التعب يحتويها ... و الهم زايد من نظرة عينها حتى لو حاولت تخفيه
ليلة العرس ..
تجهزت احلى تجهيز .... و اخيرا راح يتحقق حلمي ...
احبه يا ناس ...
حب ما حبه بشر ...
ناضرت نفسي بالمراية
اول مرة احس نفسي فائقة الجمال
.....
جت امي و هي تقول : جا وقت الزفة
ارتبكت شوي ..
بتسمت لامي باارتباك
قربت مني امي و هي توسني : الله يوفقج ..
ريناد ...
دخلت القاعة و انا امشي بشموخ ...
جميع الانظار اتجهت لي ...
جت لي امي : صاير قمر
ابتسمت لها : نفس امي
تقدمنا ..
و جلسنا على احد الطاولات
جا وقت الزفة ...
تقدمت جنى ..
و هي تمشي و ما تقدر تخفي الابتسامة ....
وصلت للكوشة ..
و بعدها زفو سعود الي وصل لها ...
ريناد ..
طلعت برة ..
و انا منكتمة ...
لعب الهواء بخصل شعري .. الي عاملته استريت ...
و مكياجي الناعم ...
سمعت صوت خلفي
................ :: ريناد
لفيت : فيصل
سارة
جالسة في الشقة
بعد ما خرج خالد اتصلت لمشعل يجي
و بعد ربع ساعة وصل
مشعل : خير
سارة : انت ما تدري هذا ابن من
مشعل ببرود : اكيد مو ابني
سارة : لا تنكر
مشعل : اكيد ما انكر اني لمستج بس متاكد انه مو ولدي
اعتلى صوت صراخي
انفتح الباب بشويش بدون ما نحس
قلت لمشعل بنفس وقت فتح الباب : هذا ابنك
بعد ما كمل العرس ...
توجهنا للفندق انا وسعود
فتحنا باب الغرفة
قرب مني سعود و انا ماليني الخجل
قال بعصبية : عذاب اختي بيطلع فيج
و عطاها كف قوي