كل مشاريع قطر لتعزيز علاقاتها مع ايران ستتوقف وستبقى على ماهي عليه الى حين حتى لاتتسق الأفعال مع التصريحات التي تنكرها وخصوصا أن الوضع الحالي بوجود ترامب سيعتبر دخولها مع ايران تهديدا لمصالحها وربما يتسبب بسحب القاعده
والضغط عليها وفتح الملفات السابقه بعلاقتها مع الاخوان والارهاب باجراءات هذه المره
اذن سترضح هذه المره وتنتظر على أحر من الجمر القضايا المتعلقه بترامب وعلاقاته مع الروس في امريكا وتتأمل بعزل الرئيس لتعود وتلبس ثوبا جديدا
ماحصل ضربه استباقيه لمنع قطر من مغازله ايران
وستبقى تناور وهي مرتاحه للقطاع العريض الاخونجي المؤيد لها والذي عدد يتجاوز عدد سكان قطر بأضعاف مضاعفه
بقاء ترامب لفترتين رئاسيتين سيغير المنطقه للأفضل